اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
من مدونة نسيم السحر: http://up.s77.com/upp06/6c9db12639.jpg كم أتمنى أن يحتويني هذا الجلباب الذي يكبرني امتاراً .. افخر بهذا التحفيز ,, اشكرك :) |
ديمااااااااااااااااااااااااااسة.. توك ما شفتي شي...!
اقتباس:
هذا اللي محلي المنتدى ديماسة.. الهوشات والطقاق http://www.s77.com/up/upp03/69d887e235.gif بعدين نرجع نتصاحب http://www.buraydahvoice.com/vb/imag...i2/friends.gif ثم تحدث انتكاسة .. ونتطاق :b1: همن نصير سمن وعسل :11_4_101[ ثم انقلاب غاشم http://www.9ofy.com/images/smilies/e..._caveman-1.gif . . . وهكذا ... يا تطبين معهم ... ياتتركين المنتدى :4_1_202[1 |
|
طفلة.. كيف تحزن,, تتضامن,, تعبر بطريقتها الخاصة,,, لا تصمت,,!!
|
follow
الصور التالية .. سماء الرحلة أعلاه.. سبحان خالق هذا الجمال .. إذا كيف تكون الجنة ...؟ * رغم أن الكاميرا مش ديجتل.. بل كاميرا جوال والطبيعة أروع من ذلك بكثييييييير ,, http://up.s77.com/upp06/e794909dec.jpg http://up.s77.com/upp06/17a19da8ba.jpg كتب ابن القيم ص97.. في كتاب الفوائد هذا البيت العميق: واذا لم يكن من العشق بُدُّ ,’, فمن العجز عشق غير الجميل فلا جميل على الدنيا سوى لا إله إلا الله .. الجمال هُنـــــــــــــــــــاك خلف البرزخ ,, * فهل عشقته ,,؟ |
الســـــــــــــــلام عليــــــــــــــكم
مرحبا بكم جميعاً ,, للتو انهيت الجزء الأول من كتاب معجزة القرآن.. لـ محمد الشعراوي , كتاب رائع,, وشهي,, ومشوّق.. طبعاً يتحدث الكتاب كما هو واضح بالعنوان.. عن الإعجاز وقام أيضاً بالرد على المتناقضات التي ادعوها المستشرقون , كما انه ذكر تمزيق القرآن الكريم لحواجز الغيب .. دوّنت منه بكشكولي بعض الوقفات.. وقرأتُ بعضاً منها على أمي الصديقة .. * من هذه الوقفات : - قال تعالى : [,, واصبر على ما اصابك إن ذلك من عزم الامور,,] و قال تعالى [,, ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور,,] زيادة اللام في الأية الثانية للتأكيد .. لماذا ,,؟ الجواب/ المصيبة نوعان: نوع فيه غريم--> كأن يعتدي عليك أحد في الشارع ونوع لا يوجد فيه غريم--> مرض, تعب, مكروة, قضاء وقدر من الله وبالتالي يكون هناك نوعان للصبر ,, 1- صبر لا يحتاج إلى طاقة كبيرة لممارسته-> صبر النفس على المرض او التعب-> لان لاغريم فيه 2- صبر يحتاج إلى جلد وقوة -> صبرك على مصيبة فيها غريم لذلك كان الصبر في الأية الثانية أشد تأكيد,, لوجود الغريم,, وجهاد روح الانتقام ,, وقفة اخرى: قال الكريم: [,,ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير,,] - لماذا ذكر القرآن ما يخص الأم فقط.. دون ذكر للأب ,,؟ اختص الله سبحانه وتعالى في توصيته بالأم لانها تقوم بالجزء الغير منظور في حياة الأبن.. و الغير مُدرك عقلاً, بمعنى أن الطفل وهو صغير في الرضاعة وفي الحمل والولادة وحتى يبلغ ويعقل.. الأم هي التي تقدم كل شيء,, هي التي تسهر, ترضع, تحمل, تلد, فإذا كبر الطفل وعقل من الذي يجد امامه؟ أباه.. إذا أراد شيئاً فإن أباه هو الذي يحققه له إذن فضل الأب ظاهر أمامه,, أما فضل الأم فهو مستتر ..! ,’, والكثير من الوقفات الجميلة التي وضحها الشيخ الجليل.. منها: [,,إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم,,] [,,وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب,,] [,,ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل,,] [,,والأرض مددناها,,] ....... غيرهما *كما أنه وضّح السبب في استخدام القرآن لفظ الظلمات عند جمع ظلمة,, وعدم استخدام الأنوار عند جمع النور ,, وإلى أن أقرأ الجزء الثاني والثالث وحتى العاشر ,, كونوا بخير ,, |
الســــــلام عليـــــــــكم ..
في الجزء الثاني من معجزة القرآن.. أخترتُ لكم هذه الوقفة: قال تعالى: [,,إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا,,].. الاحزاب نفرض انسان قد جاءني وأعطاني مبلغاً من المال وقال هذه أمانة عندك,, وأخذتُ أنا هذا المال, ومتعتُ به نفسي وأسرفتُ عليها وبذرت.. ثم جاء وقت السداد... وجاء صاحب المال يطلب ماله.. وأنا ليس عندي منه شيء..!! (هذا موقف صعب بالدنيا) :( الله سبحانه وتعالى أعطانا من النعم مالا يعد ولا يحصى,, وقال تمتع بهذا كله ولكن عليك أمانة تحملها.. وهي أن لا تفسد في الأرض,, ولاتستخدم نعمي في معصيتي أو في ظلم الناس.. وقَبَل الانسان الأمانة.. ولكن الشيطان استطاع أن يتسلل.. منتهزاً الفرصة في أن الانسان قد حمل الأمانة,, * رسالة لطيفة من الشعراوي --> من أجل تأدية الأمانة يوم القيامة كاملة تامة,, احفظ قلبك, عقلك, بصرك, سمعك, لسانك, جوارحك ......... |
السلام عليــــكم
[mark=#000000] go on [/mark] في الجزء الثالث نقف عند قوله تعالى: ٍٍٍٍٍ[,,خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ,,] نقول لمن يُجادل في هذه الآية.. ويقول أن هُناك أشياء قام البشر بالمساهمة فيها,, مثل الاختراعات الجديدة ..! نقول لهم: الذي اخترع الطائرة لم يخلق الغلاف الجوي الذي تطير فيه,, ولا خلق المادة التي تصنع منها الطائرة.. وإنما خلق بقوة الله سبحانه وتعالى الذي اعطاه القوانين التي يعمل بها,, ثم اعطاه القوة التي تجعله يكتشف كل هذه الأشياء |
*طيب,,, خلونا ناخذ فاصلة قيّمة من ابن القيّم :) : من لطائف تعبُّدك بالنعم أن تستكثر قليلها عليك.. وتستقل كثير شكرك عليها.. * ايه والله يا اخواني.. مهما قلّت النعم.. فهي كثيره يستحيل حصرها.. نعمة الاسلام أعظم نعمة,, نعمة الصحة(سلامة العينين, الأذنين, الأعضاء, العظام,الشرايين, الاوردة,الاعصاب, الاسنان,التذوق,الشم, الدم,.....etc) نعمة الغذاء,الماء, الأمان, الدفء, العلم, النوم.......... وغيرها الكثير الكثير ,, -الحمدلله كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك,, |
السلام عليكم
في الجزء الرابع نقف عند قوله تعالى: [ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ * مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ] الله سبحانه وتعالى حين قال قوة لا يعني القوة البدنية.. ولكنه يعني قوة النفس.. قوة البدن هذه سهلة.. يستطيع كل انسان أن يصل إليها .. ولكن قوة النفس هي الأختبار الحقيقي للرجال ,, أمثلة على قوة صلى الله عليه وسلم 1- قوله (ليس القوي بالصرعة إنما القوي من يملك نفسه عند الغضب) 2-قوله لعمه ابو طالب (يا عم والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك دونه) 3- قوله لأبي بكر (ماظنك باثنين الله ثالثهما) 4- قوله لعلي بن أبي طالب عندما أتى مع اليهودي ليفصل بينهما( قم حتى اقضي بينكما) ,, * قال بعض المفسرين أن هذه الآيات في وصف جبريل عليه السلام,, وبعض المفسرين قالوا أن الله سبحانه وتعالى لا يحتاج لوصف جبريل بالآمانة.. لأن جبريل مُسير لا اختيار له,, فالملائكة يفعلون ما أمرهم الله دون اختيار,, |
Go on
في الجزء الرابع ايضاً, قال تعالى: [,, إنما المؤمنون الذين إذا ذكرالله وجلت قلوبهم,,] [,, الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ,,] يتّخذ المستشرقون هذا التناقض لصالحهم ..!! كيف الجمع بين الخوف والطمانينة ..؟ ج/ نجد أن الذي وجل قلبه مؤمن,, والذي اطمئن قلبه مؤمن ايضاً.. ولكن هُنا مجال التذكر يختلف.. فالأول ذكر الله وهو يرتكب معصية.. أو يهم بإرتكاب معصية.. أو تذكر معصية سبق ارتكبها.. فـ يخاف والثاني ذكر الله وهو يواجه ابتلاء أو أزمة أو ضيق.. فـ يطمئن |
Go on
في الجزء الخامس.. يقول الله تعالى وتبارك: [قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ] ابليس لا يبذل جهده لمن باع نفسه للمعصية,, وانطلق يخالف كل ما أمر به الله.. فالنفس الأمارة بالسوء لها شيطانها.. وهي ليست محتاجة إلى إغواء, لأنها تأمر صاحبها بالسوء لذلك فإن ابليس لا يذهب إلى الحانات مثلاً,, وبيوت الدعارة,, لأن هذه لا تحتاج إلى جهد.. فكل من ذهب إلى هذه الأماكن فإنما هو ذاهب إلى معصية, وبالتالي فهو ليس بحاجة إلى إغواء ولكن ابليس يذهب إلى مهابط الطاعة.. وأماكن العبادة,, هؤلاء الذين يبذل ابليس معهم كل جهده.. وكل حيله وإغوائه ليصرفهم عن عبادة الله.. لذلك لم يقل ابليس لأقعدن لهم الطريق المعوج..! * و ذكر الشيخ منافذ يدخل معها ابليس.. طرقه, خدعه, واساليبه ,, |
Go on
مازلنا في الجزء الخامس,, يقول الله تعالى وتبارك: [ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ ] [ وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ] قد يتبادر إلى بعض الأذهان (المستشرقين مثلاً).. أن الله سبحانه وتعالى قد نفى عن نفسه المبالغة في الظلم (بظلّام) ولم ينف عن نفسه صيغة الظلم ..؟ ج/ لأن في الآية الأولى استخدم كلمة عبيد(جمع).. ولم يستخدم كلمة عبد(مفرد) .. فلو استخدم بدل للعبيد->> للعبد.. لقلنا أنه نفى صيغة المبالغة, ولكن قوله تعالى (للعبيد) معناها أن الحدث هنا متكرر .. |
go on
قال تعالى: [,, وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها ,,] في الحديث عن النعمة نجد أن الله تبارك وتعالى استخدم حرف (إن) وهو حرف شرط.. لكنها تُستعمل في المشكوك فيه,, بينما (إذا) حرف شرط, تُستعمل في المحقق فإن قلت إن حدث هذا فأنت تشك في أنه سيحدث.. و إن قلت إذا حدث هذا فإنك تعرف انه سيحدث.. ولقد استخدم الله (إن) بلهجة التشكيك.. لأن أراد أن يقول لنا أنه مامن بشر سيُقبل على عد نعم الله! لم نسمع حتى الآن عن انسان جاء بسجل وبدأ يحصي فيه نعم الله سبحانه وتعالى.. فالإحصاء يكون على شيء تستطيع أن تحصيه ,, |
السلام عليكم go on
في الجزء السابع,, قال جلّ في عُلاه: [ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء] * شبه الله سبحانه وتعالى الكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة إلى عدة معان:- 1- الشجرة تبدأ وتكبر وتكبر وتكبر .. كذلك الكلمة الطيبة تخرج من الفم كبذرة صغيرة.. ثم يتناقلها الناس فتكبر وتكبر وتكبر.. 2- لفت النظر إلى خطورة الكلمة.. فيقول لا تحسبوا أن الكلمة حروف ينطق بها الفم.. ثم تُنسى.. تنتهي وتذهب.. بل هي تكبر وتنتشر فروعها وتترعرع.. (,, مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ,,) 3- الشجرة تأتي بالثمر.. والكلمة الطيبة أيضاً.. والثمر هو الآخر يكون بذرة صالحة للزراعة وهكذا بلا نهاية.. ثمار ثمار ثمار.. (وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء).. أي لا تنتظر الجزاء من الأرض..فإذا قلت الكلمة الطيبة فانتظر الجزاء من الله,, (تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها).. أي كلما انتقلت من مكان لآخر.. وزُرعت في مكان جديد.. وانتشرت بمحصول جديد لمن ألقى البذرة الأولى.. فأثابه الله عليها بأجر من عمل بها .. |
الساعة الآن 11:06 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة