|
[align=right]
اقتباس:
لن يطول الغياب .. قريب بإذن الله .. شكراً .. وتراهـ حلال عليك :)[/align] |
لا ريب ، أنك تراني بعينيك رغم السواد ، حولك..!! لكن ، أنا ، من سيقتحم ظلمتك..!! بلا خوف أو وجل..!! حتما، سأجد النور داخلك ، والذي يضيء ظلمتي في قلبك.. حتما ، سأجد ينبوع الحب الصافي في روحك.. سأشرب منه حتى الثمالة.. ولن أرتوي من عشقك.. هل تشرع أبواب قلبك لاحتضان قلبي؟!! أحببتك ، نعم بلا أدنى شك ، لكنني أخاف من ظلم عينيك ، أكثر من خوفي من الظلمة حولك .. فقط أنظر بعيني قلبك ، ستبصرني كما أنا ..!! .. |
أي نجم يتلألأ وأي ضياء يتوارى فما أبدع السكون حين يتهادى لنصنع لحظة حلم ونشق طريق البدايه مجد88 يا سيدة الحرف 00 ياعبق الزهر استوقفتني كلماتك 000 وصلني همسك فجئت زائر اتأمل من بعيد 000 أغراني عذب كلامك 000 وعفوية ترجمتك لأخربش 000 في سطور تليق بمن ملك الابداع وترجم بالريشة صدق احساسه مجد88 0000 سيدة الحضور الراقي أرتشف منك اشهى الكلمات واتذوق حلاوة الحروف من بين تعابيرك وثناياك واقدم اليك من دفء الروح زهره ومن ضوء القمر شعله ومن لون الزهر احلى امنية دمتـــــــ بـــــــود دمتـــــــ كما انتــــــــ مبدعـــــه تلميذك وعد الولـيد |
بكت العين .... بكاء ً .... مريرا ً .... قطّع .... نياط القلب ..... لم يغمض ُ لها .... جفن .... وما استراح .... منها ..... وجنة ..... فقد أمطرت ِ الخدود .... حتى أمتلأ الحجر ..... وهي .... لا تنطق ُ .... بغير ِ الدموع ..... سألها القلب ُ .... الجريح .... ما بالك ؟ .... وما قصتك .... ؟ طأطأت .... برموشها .... الغارقة ..... في بحر ِ الدموع ..... مؤثرة ً .... السكوت .... على الحديث .... فأقسم عليها القلب .... بحبه .... وصداقته ..... وأصر .... أن .... يستنطقها ..... لتحكي له .... حكاية َ الدوع ..... فما كان منها .... إلا أن ِ إنهمرت ..... بسيل ٍ ... جرار ..... يقطّع .... النياط .... حتى جف ّ .... دمعها ..... وأخبرته ُ .... بحكاية ِ الداء ..... لتبدأ .... رحلة ُ العناء ..... للقلب ِ المكلوم .... وما كان للقلب ..... إلا .... أن يهتم َ ويغتم ..... ليبدأ التفكير .... في نبضه ِ المتناقص ..... هامسا ً للروح .... بحكاية ِ الدموع ..... طالبا ً منها .... أن .... تودّع .... الحبيب .... صارخا ً بها .... الرحيل ُ قادم .... الرحيل ُ .... قادم ..... وعــد الولــيد |
أبت الكلمات إلاّ أن تناديه : لا تغب ، دع حروفك تضيء سمائي ، وأمسح بها جبيني كل مساء.. .. . |
اقتباس:
بحر العطاء.. حضورك الأروع .. المتصفح ينتظركم دائما ولكلماتك حضور متألق.. لك الشكر وجل التقدير.. دمت برعاية المولى.. . |
اقتباس:
وردة تحت الثلج.. الشكر لك ولحضور شذاك.. الأوراق الوردية بانتظار حروفك.. جل التقدير ودمت برعاية المولى.. . |
اقتباس:
وعد الوليد.. جل التقدير والشكر الجزيل للطف كلماتك .. دائما المتصفح بانتظار حروفك .. دمت برعاية المولى.. . |
أحمد
مياسة قلم بنسل لكم جل التقدير ، أوراق الورد تنتظر أريج حروفكم من طيبكم.. دمتم برعاية المولى.. . |
[align=center]
,’ ’, ,’ إلى إرتِجَافْ جَسدي , مُدِي بِـ/دفءْ أنَامُلكِ , وأتُركِ لِـ/لقَلمْ إخِتِصَار المَسَافَاتْ والتَراقُصْ عَلى أنَغَامْ النَبضَاتْ , وإنْ جَفتْ قَارورةَ الدواء الأزرقْ , فَـ/أكِمِلي الحَديثْ بِـ/دَمي الأحَمر القَانِي , ., لآتَبتَأسِي مِنْ مُعدمْ وجَدَ فِيكِ رمَز الحَياة , ,. .,[/align] |
كل ما حولي جميل من وجهة نظرهم ، لكنني ومعك يكون للجمال رونق خاص بك وحدك . حينما تغيب وأفتقد وجودك حولي لا أشعر بالجمال الذي يحيطني والوقت بدونك ثقيل وعقارب الساعة لا تقوى على الانتقال به سريعا .. إبق معي ليكون للحرف معناك ، وللزهرة شذاك ، وللقمر نورك .. بغير وجودك أعيش الحياة بروتينها الاعتيادي ، ولكن معك كل الإشياء مختلفة.. .. . |
وأسألك نفس السؤال ..؟! يرحل هذا السؤال مع عقارب الساعة ، يعود ويتردد بداخلي ويحي فضولي ، رغم أنني أكره الحشرية والفضول . عبثا أحاول تناسيه ، كلما رأيتك تسترق البصر وتتابع خطواتي وأقرأ حديث الحب في عينيك ، يعود إلي السؤال ..!! لماذا أنا بالذات ..؟! لماذا اقتحمت وحدتي وأخرجتني من ملاذ عزلتي ..! أبدا لا أجد الجواب...! .. . |
[align=center]
,’ ’, ,’ كُلْ الأشياء سِباتْ مَخنوق فِي أذني بِرغِمْ الصَخبْ ؛؛ ضَجيجُ مِنْ لهثْ أنَفاسِي وإضِطرابْ نَبضِي ؛؛ خُطوة تَـ/تَلعثمْ بِـ/خُطوة تَزهقُ حَركة الشَوقُ رائحة المَوتْ تَقتربُ بِـ/بطءْ جَسدْ مَحُموم بِـ/كَربْ , أتَثاقَلُ إلى أريِكة نَحتتْ بِـ/حُزنْ حُيكتْ بِـ/خُيوطْ مَزقها الأسَى , و أكنزتُ بِركلة مِنْ المْ فُراقْ , مَددتُ ساق الهُمومْ تَـ/توسط طَاولة وجِعْ مِنْ عُمر ربِيعْ تُضئ عَتمة بُكاءْ شُموعِي المُعتاد أرتَمي عَلى طُرقَاتْ ذِكرياتْ تَزداد بِـ/صُور َرمادية مُـ/مَزقة أمَارسُ العُري , وأغَتسِلُ بِـ/شَلال مِنْ مَاء أجَاجَ ودمَعة ألم أتصفَحُ أوراق الوجَعَ وأبَحثُ عَنْ حَلقات الفُقدْ فَـ/أركنُ في زاوية مِنْ جَسدي وأحَشِر بِـ/أصبعيّ قناة سَمعِي لِـ/يختنِقُ الضَجِيجُ ويِتَعالى قَرع الطُبولْ بِـ/صَدى مِنْ تَجويف صَدري فَـ/أهربُ بِـ/إغِماضُ عَينيّ وتَزداد بَشَاعةُ رؤيتي ,. ,.[/align] |
[align=center]
,’ ’, ,’ شُعور ٌ يـ/ُخالجني أو ربما أنا مَنْ أخُالجه مـُحبَط ٌ أنا حَد الإنهزام .. مـُحبَط ْ شـُعور ٌ يـُعطيني بطاقة َ الخروج من بوابة الأمل يـُنذرني بِـ/الهزيمه أو لعله ُ يـُبشرني بها فَـ/ليس هـُناك مِنْ مـُتنفس لِـ/تقويم الحَال تَسبح ُ فِي مـُحيط عَقِلي مِليار ُ فِكرةً وكـُلها تًحمٍل ُ لآفِتات ٍ كـُتِب َ عَليهَا : ( قَلبٌ أُرهِقَ حَد الإختِناقْ ) , حَد اللآمُبالاة ِ بِـ/الأشياء مِنْ حَولِي حد َ الإفِراط بِـ/كُل شَيء حَتى نَفِسِي مَشنوق ٌ فَوق مشنقة ِ الضَياعْ مـُعلق ٌ مِنْ أخمَصِ قَدمي ّ أ ُشنق ُ بِـ/طَريقتِي عَلى غَير العَادة فَـ/حِين تَـ/تسلل ُ كـُريات ُ الدم ِ إلى جـُمجمتِي تَكمن ُ النِهاية فَـ/لعلي حِينها أ ُغرِق ُ تِلك الأفكَار فِي بَحر ٍ مِنْ الدمَاء وتَنتهِي أو ... ( أنتَهِي ) ., .,[/align] |
...كلما اقتربت منك ، تغلق أبواب الرجاء بوجهك ! ولطالما بحثت عنك ، وكان وجهك الطفولي يلاحقني بأعذب ابتسامة وأجمل ضياء .. وقد أتيتني وأنا أبحث عني وكنت في عزلة الزاهد ، فأيقظت في تلك النمنمات والتي تبدأ أولا في الأطراف لتعلن عن بداية شيء ما.. أحببت ذلك الشعور، وارتعش القلب وبدأ يضخ الحب في أرجائي .. لازلت أنتظر والقمر سميري وعيناك النجمتان علمتني لغة السفر والارتحال من حلم إلى حلم ، تناجيني وأناجيها ونلوذ بحبنا في شرفات الليل... لا تبتئس يا منية النفس ، يكفينا مرارة ما فات ! دع رأسك يرتاح بين يدي ، وامسح بأنفاسك جبيني ، فيرحل الحزن وتهب نسائم الأمل .. |
| الساعة الآن 11:26 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة