![]() |
ماذا أملك ....؟؟!! إلّا الأمل.. إلاّ اليأس.. حين تطول لحظات الإنتظار.. يأتيني وجهك كل مساء .. عند الغروب ، متعب صوتك ، وحروفك تتلعثم ، تتردد في البوح ، تنبئني أم لا تنبئني بأنّه ؛ آن آوان الغياب..!! وأنا ؛ ماذا أملك ؟؟ إلا الأمل ، والإنتظار...!! |
[align=center]
,’ ’, ,’ حبيبتي , عندمـآ رأيتكـ أول مرهـ لم أكن حينهــآ بطلاً ../ مغوآراً أو فــآرســاً يثير بفروسيتـه جميلآت القريـه وجـآريـآت ملكـ المدينـه لآ أملكـ جوآداً يصهل بي ولآ سيفـاً أبـآرز بـه رجولتي كنت بسيطـاً جداً كفتىً قروي لآ يحمل أكثر من الـ طيبـه التي ورثهــآ عن أجدآدهـ كل همـهِ .. قطيع ../(خرفـآن) هزيلـه والخوف عليهـآ من الـ../ ذئب / \ ..... / بريء جداً .. أليس كذلكـ ؟؟!!! \ / </\/\/\ \ .,[/align] |
كلمات معبره وجميله شكرآ لكي
|
يغيب عني الوجع (أحياناً) ,, فتشق الأبتسامة طريقها
إذا !! هناك خطأ يعتري مساري ! ولعلك تعــــود |
لا تبكي على ما فات ، ما فات يعيش نبراسا أبدا ما مات .. لنتعلم الدرس ، نحن أبناء الأمس ، واليوم حاضرنا ، وغدا نلتقي ، وقد حفظنا الدرس .. لا يسأل الوطن ، أو يطلب التفسير ، عن سبب العشق ، أو الانتماء ، لا يثور الطبل ، أو يغضب ، ان هجر الناي لحنه الحزين ، وغنى للفرح موال حلم السنين.. لم يكن غيابك سهلا ، لكني سجين " صبرجميل " .. تأكدت اليوم ؛ أبدا مكانك ما كان شاغرا ، تبوّأت مساحات القلب، ان كنت حاضرا أو كنت ستغيب .. |
وتولّيّ المحن
لا تبتئس ، اترك الأحزان تحملها الرياح.. لن يضيع الإحسان ، " إنّ غدا لناظريه قريب " يندثر الظلام .. السر نهر تدفق فيضه ، والعطر من زهر ضفافه قد فاح.. وخريطة الأوجاع تغّير رسمها ، نشر الحبر تفشّت مساحات الجراح .. وحكايات الحيارى في زوايا قمقم العشق ، غنى لها البلبل الصداح.. ترّحم ؛ حنانيك يا سيدي ، مضناك تصدّع قلبه ، والجرح من جرحه قد صاح .. |
تحزننا الغربة ،
لكن غربتنا في أنفسنا أكثر حزنا .. حينما لا تجد ملاذا من غربتك ، وحينما يبكيك من ظننت أنه جاء يحمل بكفه وردة ومنديل.. ما الذي يبقيك؟!! من يصدق الآن ، أنني أكثر صلابة !! ليس لإنني الأقوى ، لا،على العكس تماما ، لإنني أنا الأكثر ضعفا ..!! أحلم الآن بالغربة ، والعودة من حيث جئت ، يا حبي الأوحد ، أعلم أنك ما جئت لتبقى .. لن يطول الانتظار ، في قاعات المغادرين ، سأذهب حتما ولا بد ، فقد تعبت مني مقاعد الانتظار.. ربما كان في العمر بقية وعلى مقاعد الاحتضاار ، في قاعات القادمين ، وطن ينتظر غربة لتسقط دمعة في الإياب.. |
[align=center]
,’ ’, ,’ حَبيبَتي , مِن قَبلِكِ كُنتُ أمشي مُكباً على قَلبي المُبهَتِ والمُمزّق , والذي يَدينُ لكِ الآن بـ/ مِئَةِ قُبلَه , مُقابِلَ نَظرةٍ مَجنونَه مِن عينيكِ , تُثيرُني تِلكَ الوِجنتينْ فـ/ عَليها أجِدُ قوتَ يومِي فـَ/ أنا لن أملّ يوماً مِنكِ , وَ كيفَ أملّكِ ..!؟ وَ أنتِ الأوتارُ التي أعزِفُ عليها لَحنَ الحَياهْ , إن تَمزّقت , تَموتُ الأشجارْ , وَ ترحَلُ الطُيورُ باحِثَةً عَنِ القَمرْ , وأنتَقِلُ أنا حِينَها إلى رَحمَةِ الألمْ , حَبيبَتي , ضُميني أكثَر فـَ/ هذا الكَونُ بـِ/ أكمَلِهِ متجمّعٌ بداخِلِكْ , لكنْ أنا العالِمَ الفَلَكي الذي يَكتَشِفُ العالَمَ الأزلي في أحضانِك , وَ لـِ/ أكُن أنا مَن يتوّجُ أميراً لكِ , فقط ..! أمهِليني القليلْ لـِ/ أفعَلَ الكَثيرْ , وَ أعِدُكِ بأنّكِ لن تَملّي مِنّي هذا المَساءْ , وَ سـَ/ أرحَلُ مِن هُنا لِـ/ أعودْ عِندَ الساعَةِ الثانيةَ عَشَر بَعدَ مُنتَصَفِ الشَوقْ , ’, ,’ .,[/align] |
غربه
تشرد ضياع إلا أن غربتي وطنٌ لاحدود إعتليت بها عرش الملوك وعشت بها عيشة الأحرار رحلت ولا أعلم إلى أين؟ سرت ولاأعلم من أين جئت! وكيف أتيت! وهناك تدق الساعات وتحثني لموعد ولقاء أويلتقي الأغرآب؟ وكيف لوجوه بلاملامح أن تطفئ لهيب الإنتظار! ولكني اتيت من الأفق البعيد اتيت عانقت غربتي حمرة الشفق0 واتيت لازلت استسقي من جذور الحياه للعيش نجوت من الموت واتيت دفنت ورائي قسوةالعيش وارتحت من سفر طويل تكبدت به مراره السير وعناء الرحيل ولترحال عند آخر محطه من المحطات اتيت وعلى مشارف المدينه وجوه فرحه وأخرى حزينه ايكون للأغراب مكثٌ وإقامه! وقلمي يحرث "هنا "ولاأعلم مايحرث00 وماويبحث؟ ولكن أعلم أن المرء لايعيش العمر عمرين وهناك من يظن أن الشمس تُشرق من المغربين وليس جمال الطبيعه إلا بفصلين يظنون أنها لاثشرق سوى على اكواخهم الصغيره وان الطبيعه لاتحتكر بالورود سوى حدائقهم الذابله وهي تشرق ليعم دفئها الكون وتتفتح الورود لتنشر عبقها الأرجاء هكذا سنة الحياه الغروب يعقبه شروق والخريف يليه الربيع يظهر النور وتتفتح الزهور وتنساب الجداول وتغرد الطيور ويبتسم الكبار ويلعب الصغار وتفرح العجائز والكهول هكذا سنة الحياه |
طالت المسافة
وعجزت الخطى عن الوصول ارسل صوتي .. آآآهاتي تنادي خلف الغروب اراكِ هناك .. لكنك هناك لستِ هنا اناديك فيعود صوتي ولازلت .. بإنتظار صوتك ,, |
كما أصبحت ،
أمسي.. في مواجع الانتظار ، أنتظرك ، وما زالت تقول نفسي : ويحك يا نفس ؛ انسي.. هناك ، هنا لا فرق ، يجدي .. طيفك يرافقني ، ان بقيت أو ان أنا أمشي.. وتحكي ، وتحكي ، وحكاياتنا تدونها الحروف ، والحرف من لوعتي يشكي.. وكما أصبحت أعود لأمسي .. |
مجد88
سلمت حروفك ودمتي رائعه ونبض متجدد رقيق |
[align=center]
,’ ’, ,’ الم أقلْ لكِ في ذات يومْ ؟ يآنهراً يَتفجرُ في صَحراء قَااااحلة , أنه لمْ يَحنْ مَوعِدُ فُطامِنَـآ ..! والغَريبُ أنَني فِي كُل مَرة أجِدُني أشدُ تَلعثماً , حِينما تَأتِيني تَكرماً .. مُلملِمةً .. شِتاتَ أشُرِعي ..!! فَكُونِ قَلباً لآيغفُو .. وصَوتاً يُبددُ صَمت المكانْ .. ووحشتِه .! فََلْ نَعشقُ إلى أنْ نُنبِتُ الـ / فُـلْ .! ., .,[/align] |
وقبل طلوع الفجر،
يتدفق حزنا رغم السدود.. يطفئ القيظ ، ونار الشوق تستغيث ، اشعلوني ، اشعلوني .. أيها النهر، دع حزنك يتوهج ، لا داع أن تبحث عن مبرر، حينما نقلع بعيدا ، بعيدا ، في أغرب جزر النسيان ، ونحس العالم ضيق ، ويطل علي ، يتدحرج وجهك لا يسلى ، يتسلى ، يعزف بأوتار أعصابي ، وأحس بأن العالم ضيق ، رغم أني حين هجرت ، اتخذت أقصى بقاع الأرض مزاري ، وتأبين حبي .. ووجهك يقاسمني المزار والرحلة في جزر النسيان ، محال ، محال ، محال وجهك ذاكرة الزمان.. عيناك حلمي الآن والآت ، لن أقدر محال على البعد أو الهجران.. ... |
أريد أن أكتبك
وكأني لم أعرف الكتابة يوما وكأني لم أتبع نهجا أو بلاغة أريد أن أكتبك فوق الورق الابيض والاسود والقرمزي أريد أن أكتبك على صخور البحر.. ومع نسمات الصبح أريد أن أكتبك قبل أن تأتي فراشات الربيع وتسترسل بالكتابة لك..وعنك.. أريد أن أكتبك وكأن قلبي لم يسكنه أحد وكأني لم أعرف عن الرجال أبد وكأني أجهل طعم المساء أريد أن أكتبك وكأني لم أقرأ قصص الحب ولم أشعر يوما بنبض القلب بطريقة أخرى بأسلوب آخر وعالم آخر أريد أن أكتبك فوق طعناتي وقبل أن يعرف العاشقين ويسمع عن المغرمين وتكتب روايات المعذبين أريد أن أكتبك قبل أن يبدأ كل شيء وقبل أن يعرف كل شيء |
الساعة الآن 07:47 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة