لّيْسَ بِ آلرُوَحِ وَجعّعُآ,غْيَر( آلْحَنيَنُ ) إلِيْكَكَ !

[جُـودي]

قد يكُون مَا يحزنُنا شيئاً تافهاً لا يُذكَر
وَ قَد نَخجل أن نبوحه لأحد كي لا نُستصغر ..!

لكنها ( رواسب الأيام )
تراكمت فَـ شكلت حملاً ثقيلاً لا نستَطيع أنّ نحمَله ..!

</b></i>

[جُـودي]

" الأخوة گآلماء .. والمشآگل گالسگين .. فهل يقطع المماء

بالسگين ..~! "

[جُـودي]

عِندَمآ تَفرَح ، ،
تَذهَب ﺂلى ﺂگِثر شخص تُحِبُہُ ♥
وَ عِندَمآ تَحزَن ، ،
...تَلجْأ ﺂلى ﺂگِثر شخص يُحِبُگِ !
...
.........وَمآ ﺂرۆع ﺂن يگِون ھوَ :-
نـﻓس.ﺂﻟﺷخص.ﻓي..ﺂﻟפآلتين

[جُـودي]

حينمآ نكونَ مبللينّ بِ آلذكرىَ ..
و نفآجئ ببرد آلحنين القآرصْ </3
كل مَ نحتآجهٌ :
مدفئة نسيآن وْ وشآحَ صبر ! = (

[جُـودي]

أحد السلف الصالح كان ( ذكي جداً ) وهو من مذهب أهل السنة والجماعة ,
ذهب ذات مرة إلى مجلس " الرافضة " كي تحصل هناك مناظرة بينهم ويظهر الحق
دخل عليهم حافي القدمين حاملاً نعليه تحت أحد أبط يديه بدت علامات التعجب تظهر على سمأ الوجه !!

سألوه : لماذا تضع نعليك تحت أبطك ؟
أجاب قائلاً : كانو أسياد الشيعة يفعلون هكذا عندما يدخلون مجلساً في وقت الرسول صلى الله عليه وسلم !
قالو : لم يكن هناك شيعة في وقت الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
قال السلف الصالح : أذاً دينكم باطل , أنتهت المناظرة .

فـ أدار ظهره وذهب إلى حيث ما أتى )*

[جُـودي]

قَـد يَكُـوْن هَنَـــاك ::
انَساإاإاإان تَتَمَنَّى أَنَّك لَم تَتَعَرَّف عَلَيْه..!!
لَيْس / لِكُرْهِه ..
وَلَكِن لِأَنَّك ..تَخَاف/فِرَاقُه ...!

[جُـودي]

وَ بَ غيـآبِهمْ ..
يَرحَلونْ وَ يَأخذونْ كلّ تَفآصِليَنآ مَعهمْ ،
وَ لآ يَتركونْ لَنآ .. إلَآ " حُزناً " بِهْ نَقتآتْ وَ نَتشَربُ بُحوراً منَ ( أسَى ) ..
لـ / نَحيَىَ .. علىَ أملْ .. ( لٌقيآ ) مُسْتَحيلةْ !


،

[جُـودي]

لمآذا آلحزن . . ‘
يجَيٌد آلثرثره بكل آرجاء آلرووح [] .!
بينما آلفررح
يَتقٌن آلإختفاء ()

[جُـودي]

[جُـودي]

​​​​​​هيّ تكآبر ما إشّتكت

وهيّ تكآبر ما بكـت
فيهآ أمل إنّهآ "تطيـب "
ليييـن طآحت
إيييـه طآحت !
وودّوهآ " طبيـب "

هنآآآ
قآل ;
حآمل توّهآ بِ أوّل شهر
لآ تشيل أشيآء ثقيله
وأمّنعُوهآ من ـإلسَهر

هنآآآ
كيفّ حآمـل والبنتْ عذرآء
قآل إنّت أبوهآ وإنت أدرئ
يمّكن اخّطت مَع حبيب
قآمّ ابُوهآ ومآ تكلّم
نآسيٍ منّهي , وشنّهي
مآذكر إنهآ وَحيدهـ
مآلهآ أخوآن , وخوآت

هنآآآآ
صَدّ عنهآ ومآ سألهآ
مآدرتْ وشّ فِ إلحكآيَه !؟
تسّأله وهيّ تَبتسمْ
يآ يبَه وشّ قآل فينيّ ؟
ليه مآتبّغئ تعلمْ ؟
وشّ يقُول فينيّ " الطبيـب "
يَآ يبَـه تكفَى تكلّم
يَآ يبَـه قلّي فديتِك
غيّر الوجّهَ وطوّل
گان في النيّه عجل
وإسّألت ريـم بِ خَجل
يآ يبَـه انت ضيّعت بيتـك

هنآآآ
وقّـف الموتَر وحوّل
ثم مسكهآ مَعّ شعرهآ
ومـآل عنّهآ ثم نحرهآ
وغرقتَ ريم فِ دمّهآ
وأظلـم الليل وقبّرهآ
شَك فيهآ وفيّ شرفهآ
مآ اقّسئ قلوب إلرجآل
صـدّق حتّـئ "الخيـال "

هنآآآ
حتّئ مآتـت مآ بكوهـآ
مآدرت كيف إظّلموهآ
ومآسألت ليه إطعنوهآ
وليـه يقتلهـا " ابـوها "

هنآآآآ
وبعد مآ ماتتْ بِ يُوم
وقبل لا يذّن الظهر
رنّ هآتف بيتهآ رَدّ أبوهآ
قآلوا ؛ بيت هنـآإ ؟
أبشّرك طلع تحليل
بنّتك سليمه
بَسّ غلطنآ بِــ الاسآمي
وشفّ ملفّ بنتك أمآمي
بنّتـك معهآزآيدهـ ,
مآدرى الدكتور إنّ أبوهآ " قتلهآ"
يووووهـ
لوّ إنّة بَس " سألهآ "

.

لـ : عبدالرحمن بن مساعد

[جُـودي]

- قآلتْ له : آنني آستمًمد آنفآسًي من آنفآسك


فـ كتمْ آنفآسًسهيدآعبهآ . . فـــ مـآتـتْ !

" نزآر قبآني ٍ|

[جُـودي]

بعضهُم يخلقُون من حَولنا ذراتْ من ” جمآل - نتنفسها حَتى بغيابهُم ! ~




,

[جُـودي]

أصعبَ موقفَ !
هو أن تتمنىّ من همْ بعدينَ عنكْ أن يكونوَ معكْ
بـ آلمكآن آللذيَ أنت موجود فيهَ ,
وهمً بآلأصل معككْ في نفس آلمكآن ونفسَ آلزمانّ
ولكنْ لا يجمعنآ القدر معهمْ !

[جُـودي]

لَو كانتَ الأُمورُ التي نحاولُ أَنْ نرفعها ترتَفع لِتجاوزْنا الغصّة ,
لـ َتقاسمَنا أَرغفةَ الفَرحْ المُكدسَة فِي أَرفُفُ القَدر !
وَتناوَبنا عَلىَ قَضمِ السعادَة المُتشَبِثة بِغيماتِ السَماء ,
وَغرفنا مِنَ النشوة حَدَّ الإِرِتواء دُونما ضَرائِب !
سُحقاً لِـ ممراتِ الوَجع …
وَمَراتِ النَشيَج !
وَلَحظاتِ الإِنِكسار . . !

” محمد حامد ”

~

[جُـودي]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0) ‏جودي بريده , ‏تجاويد




حيـآك تجـآويد منوره آلمدونهـ يـآلغـــلآ