ابـــراهـيــمـــ الــــــمهـــــــنا

[ابراهيم المهنا]

[align=center]ابراهيم علي المهنا

كم تمنيت أن تكون لي مدّونّة ....


وها هو منتداي الغالي يحقق لي هذه الأمنية[/align]

[ابراهيم المهنا]

[poem=font="Simplified Arabic,5,royalblue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,deeppink" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
نصبتُ رواقي واختصرتُ وفاتي=واقسمتُ الاّ أستغيثَ نُعاتي
والاّ أُناجي في الجروح لقاتلٍ =فلستُ الذي يُغْريهِ طوقُ نجاتي
شجاعٌ يَغُضُّ الطَّرفَ عن سالفِ الهوى= ويستسمحُ العَبْراتِ والزَفَراتِ
سليلةَ أشلائي وما عدتُ قادراً=وكلُّ طريقٍ مُنتهاهـُ وفاتي..!!![/poem]

[align=center]كلهمـ هناكــــ.....

يتزاحمون ...ويتوسلون مدادَ الفكر أنْ يكتبَهمــ......!!!

طفولةٌ ليستْ بريئة......!

ومراهقةٌ جامحةٌ ركِبتْ كل الأمواج ...واستَقرّتْ بمزيجٍ من الإتجاهات.!

وحلمـٌ تائهٌ ...مقتول....لكنّه ما زال :يعلل النفس بالآمال يرقبها...!

وكفاحُ رجلٍ بنى كل شيءٍ بمفردهِ ..!! كل شيء ..!!

كلهمـ يقول : أنا الأولى ....وكلهمـ يعرضُ حجته ...

هنـا فقطـ لن يكون القاضي بين أجرين...لااجتهاده وصوابه ولا اجتهاده وخطئه ..!!

وعليهِ ان يتركهم يتصارعون ...أليس البقاء للأقوى...؟؟!!!![/align]

[ابراهيم المهنا]

[move=down]الأحلامـــــ[/move]

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/2.gif" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تُهَدْهِدُنا الأحلامُ فوقَ رِكابِها=ونَسعى وكلُ الحالمينَ نيامُ
على أملِ اللقيا نسامرُ أنجوماً=على مشهدٍ للحالمينَ قيامُ
وخَيْباتُنا ما هدَّت العزمَ إذْ طَفَتْ=على العكسِ شُبَّت في المسيرِ ضرامُ[/poem]




[align=center]مــــــا أضيق العشَ لولا فسة الأملِ..!!!


أحلامُ طفلتِنا كبيرة ....!!! لم يُضقْ بها ذلك الدماغ الصغير ..!!!


بل كان يحتضنها وينميّها ..!!! ولا ضير لو كانت ضربا من المستحيل ..!!


أليسَ الخيالُ مباحاً ....ولم نصل الى مرحلة التكليف ..!!!


هل هي مثاليات التربية التي تفتح لنا مجالاً واسعا في خيالاتنا لتحقيق كل

شيء ..؟؟


رغم أنّ كل شيء يحيط بنا محبط الى درجة كبيرة ...!!!


ما يهمــ أنّ أحلامنا كبرت معنا .....,,,, ورغم حجم النكسات ..


والإنكسارات ....,,,ما زلنا نحلمـــ


هل ما زلنا نحمل في دواخلنا ذلك الطفل ..؟؟ ربما ....,,,,,,[/align]

[ابراهيم المهنا]

[align=center]ما زلتُ أُرتبُ أحلامي.......

وأُغازلُ خطوة َ أَقدامي......

وأحاولُ أنْ ألقى دوما ,,,,, وطناً تسكنه ألامي...!!!

*

*

*
استسمحُ تاريخي دوما ً.....

وأقدم قربان َ الذكرى ....

وأُشيحُ بوجهي مبتهلا ً.....

أملاً أن يكتبَ نسياني ..!!!!
*

*

*
أنظرُ خلفي ..!! لاأدري ..؟؟

وأمامي ..: لا أدري أيضاً...!!

ويميني وشمالي تيهٌ .!!

أدركتُ بأني لن أدري ..!!!

وبأني لا أعرفُ أبداً .....مَنْ خلف التيـــــــهِ سَيَلْقاني..!!!!
*

*

*

*

ما أذكرهُ حتى الآنْ ...وردٌ ...وعطورٌ ...وطريقْ

ووجُهٌ تضحكُ لي أقبلْ....وغناءٌ ...ومُدامٌ ...وبريقْ

وبأني أسرعتُ إليهِ ...ووضعتُ مصيري بيديهِ.....

وبأني لن أسأُلهُ ...ابداً ...أنْ يكتبَ أولَ عنواني ..!!!
*

*

*

لم أُدركْ أني وحدي أبداً ..!!! حتى قررتُ بأن أضحكْ ..!!

وأمرتُ شفاهي أنْ تضحكْ..!!!

وبحثتُ لها عن أَجملَ طرفه ..!!!

ورجعتُ بذاكرتي حتى ...أبحثُ عن أجملَ ذكرى..!!

ضحكتْ عيني بدموعي..!!!

*

*

*

لا زلتُ أفتشُ في دربي...

عمّن في الباب يناديني...

ما عادَ هناك زهورٌ...وعطورٌ ...وغناءْ

كلُّ الأشياءِ هباءٌ.... كلُّ الأشياءِ غُثاءْ

أدركتُ بأني لنْ أرجعْ......

وبأنَّ التيـــــــه يحاصروني....

وبأنّ جروحي أَحملها .....

وبأني أنتظر الأحياء...!!!!![/align]

[ابراهيم المهنا]

( كل المواااااااعيد وهمــ ....وهمـــ ....

أجي ملهوووف ..تحت المطر ملهووف صوتي ضايع ومخطوووف ...)

.

.

.

.

وما زلت أتابع خطوتي...وانت السرااااااب..!!!

*


*


أحلاااااااااااام ماتت ما بقي غير العذاب ...!!!!


*

*

*

وأدري بأنك يا ( وهم ) مالك نهااااايه ..!!!


*

*

*

*

وانك بلا أصل وبدايه ...!!!

*

*

*

*

واني ثملتك طيش وجنون وغواااااااايه ...!!!

*

*

*

*

وأني تعبت أطرد سرااااااب ..!!!


*

*

*

*

*
ودي تعلميني (فقط) عن سر أسباب الغيااااااااااااب..!!!!؟؟؟؟؟؟

وهمــــــــــ

[ابراهيم المهنا]

حريّة الرأي

نحن نتشدق كثيرا بأقوا منها :

أحترم رأيك ....// رأيك وأنت حرّ في .../// لا أصادر حريتك في التعبير ....////

لكننا على الواقع العملي نحن أبعد ما نكون عن هذه العبارات الجميلة .....

وهذا بلا شك يعتمد على مدى ثقافة المجتمع السائدة والتي تحرك الكثير ويتأثرون بها .

حرية الرأي تعني أن أقبل اختلافك معي دون ان يؤثر ذلك على تعاملي معك أو نظرتي لفكرك ....

يتبع :

[ابراهيم المهنا]

حريّة الرأي تعني أن لا أجعل همّي الوحيد هو اقناعك بفكرتي .....ولا تعني أيضا أن أصنفك تحت أي

مسمى.......

الكثير من المتشدقين بحرية الرأي , حينما يقولون لك نحترم رأيك فإنهم _ من حيث لا يشعرون _ يعتقدون

أن احترامهم لحرية الطرف الآخر تعني : أن يعطيك الوقت لسماع رأيك فقط .!!! .

كل المجتمعات قديمها وحديثها , تعتمد على التنوع الثقافي واختلاف الرؤى ....ولن نستطيع هذه

المجتمعات أن تكون مثمرة وسعيدة إذا كانت _ ولو في دواخلها _ لا تتعايش مع الطرف الآخر .

من الأخطاء الفادحة التي نمارسها حينما نختلف مع أحد أن نمارس معه ( التصنيف / الحصار

الفكري /الأدلجة الحوارية / الجدال ) وكلها أمراض فكرية لا يمكن أن تذهب بنا الى الحقيقة التي نتغنى

بعشقها والبحث عنها .

[ابراهيم المهنا]

[poem=font="Simplified Arabic,5,royalblue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/26.gif" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الحب ما هو بس (أحبك) والسلام=أمّا دفعت احقوقها واجبايته
أمّا تجيني طيش وجنون وهيام= والا بلاش من الهوى وحكايته
تجي على العميا بلا شرط ونظام=يفرض عليك الحب حكم وصايته[/poem]



[move=down]الحب[/move]

[ابراهيم المهنا]

مَـلْـلْـتُ من الركض في الصَافِنَاتْ...

وضبحَ السُرات على العادياتْ ...

وتغريبُ كَـفّـيَ في البارقاتْ ...

ومِـنْ ردَهَـــــاتِ البهـيْــمِ ......وبوحَ الــصهيلِ ........ وكلَّ محاصرةِ القَسَماتْ......!

وإِنكافُ دمعِيَ ....والنِّعَراتْ ......!

مَـلْـلْـتُ .......وكلُّ الطريق ....طريـــقٌ ....! وكُلهُـــمـُ في الطريقِ جُشَـــاتْ ..!!

مَـلْـلْـتُ...: وكلُّ النهايــاتِ : مبتــئَـاتْ ..!!

أَأُرسِلُ سيفيَ في غِمْدِهِ ....؟! .. وأَستشْرِفُ الموتَ من مَدَدِ الطَـعَنَاتْ ..!؟

[ابراهيم المهنا]

[ابراهيم المهنا]

[poem=font="Simplified Arabic,5,purple,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لو ..ما الزمان يعدّنا فيه لاشيّ..!!= ما كان لا ضقنا يفتّل زنوده
وياليت ماهوب آخر علاجنا الكيّ= ما كانت الذكرى ترزّم جنوده
وياليت لا طفنا الثلاثين بشويّ=تفكّنا عهود الغرام وقيوده
يا مل عين(ن) ما تهيّد على مَيّ=وسميّها جاوب دعاوي رعوده
البارحة والله ما احسبي الحيّ= على رماح اللي نقض في وعوده
أسرف يحاولني وانا فيّ ما فيّ= وعلي سدودي قام ينثر سدوده
يا سيدي وش لك من معاود الغيّ=وزروعنا يا صاحبي ومحصوده
انا قضيت العام والسالفة ذيّ= عندي تساوى مع عدمها وجوده
وانت تغانمها لاجل تكثر الليّ=وانا بعد صبري تعدى حدوده
لوقلتي أنك لي باقول وش لي= مانيب افلّت عاقده ومعقوده
(قحطان) يبقى مرجع الأصل في (طي)=ولاني مجرجر فالخيام وعموده
وأن كان تحسبني (مهنا) وبالفيّ= لا والله الا نار وانا وقوده
وانت ان داعك الشوق لاتتبعه عيّ= خلاص واللي صار ما فيه عوده
لو مات ابن لعبون وش ذنبها ميّ ؟= وان مت ذا قبري وقبّل وروده[/poem]

[ابراهيم المهنا]

ما زلتَ تفتشُ صفحات قلبي ...

ولن تزول أصابعك ..!! ....حتى تصل الى آخرها..!!

لن تجد فيها صفحة ناصعة البياض ..!!

ولن تجدك هنـــــــــــــــــــاك..!!!

ليس لأنك غير موجود ..!!

بل لأنك لن تتعرف على ملاحمك ..!!

لا تستغرب ..!! ولا تذهل ..!!!

هــــذا هو وجهك الحقيقي ..!!!

[ابراهيم المهنا]

[align=center]بمناسبة مرور ستين عام على احتلال فلسطين وقيام ما يسمّى بدولة اسرائيل

هنا بصيغة الجوال : www.www.u06p.com/files/2506.3gp[/align]


[align=center]هنا للكمبيوتر : http://up5.m5zn.com/b1t0jfk4hqhl/60.wma.html [/align]


[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ستين عام نقبّل ايدين واخشوم=نركض ورى العَمّةْ ونبغا رضاها
ستين عام ندربي الروس يا قوم=نفزّ لا قالت ونتبع هواها
ستين عام نحاول السّلْم ونروم=شيطانها على السلام ايْهداها
ستين عام وسلْمهم كذب واحلوم= واكفوفنا مدت ولا احد(ن) عطاها
ستين عام نجهز أوراق واختوم= وام البلا تكبر ويكبر بلاها
ستين عام سلاحنا الشجب واللوم=وسلاحها بر وبحر مع سماها
ستين عام ندور القدس واليوم= اللي يدور حاجة(ن) كد لقاها
ستين عام وخنجرالغدرمسموم= بيدين اهلها وابتلت بقْصَراها
ستين عام يعشعش بوكرها البوم=والحر الاشقر ما يقرّب حماها
ستين عام وكل تاجر على السوم=يحدّها واللي شراها شراها
ستين عام اطيورها تدرج الحوم=لا عشّة الهقوة ولا من وراها
ستين عام وكل خاين ومنجوم=على عماها نهتدي من عماها
ستين عام نسوي علوم واعلوم= بالحكي نعطيها ونجبر عزاها
ستين عام تردنا حفنة رخوم= عن وقفة(ن) تشفا الكبود وغثاها
ستين عام ونرسل الخبز واهدوم= وذيابها دوّا الفضا من اعْوَاها
ستين عام وطفلها مات محروم=واشيوخها هلّ المدامع جداها
ستين عام وعرض الاجواد مهدوم=والمعتصم لدّ النظر عن نداها
ستين عام وفرسنا فرس والروم=هذا تغدّانا والآخر عشاها
ستين عام ونومنا يتبعها نوم = صلاحها طوّل وطوّل عناها
ستين عام وكل فارس وزيزوم=يسرج حصان (ن) لا بغاها كباها
ستين عام وفيصل القدس مرحوم=وهي على طاريه تسخي بماها
ستين عام وفيصل القدس محشوم=عن وقفة التجّار والاّ بكاها
ستين عام وحلّها عند قيّوم= لابارك الله بالوجيه وقفاها[/poem]

[ابراهيم المهنا]

[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قال المهنا يوم عنّت مثايله=والهم يضرم فالمحاني فتايله
جهم(ن) تزلل شاهق الصم حملها=وانا على جور الملمات شايله
أكنّ في صدري ولا ابديه للملا=هم(ن) يجرهدني ويعمل عمايله
اعوي كما سرحان من فوق سمرها=في شاهق(ن) ما دوجت به ثعايله
لا شك حاديني على الضيم والقهر= من حايلتني لين طحت بحبايله
النادرة من جملة البيض حسنها= يطغي عليهن كان عدو مثايله
عذر(ن) يجريها على الطيش سنها=وخصر(ن) تضايق يوم فلت جدايله
وبدر(ن) يصبّ النور باول جبينها=تزهر على صافي نحرها فسايله
وصدر(ن) زماها لين ضايق هدومها= وعين على البرقع من الطيش عايله
سلهامها والا بخزت سهومها= تركي على الغافل من اكبر هوايله
ومعسولها كنه تلوّن بدمها = سبحان من كمّل عليها فضايله
وان درهمت وجدي عليها ووجدها=من شي ما يوصف ولا ني بقايله
وايضا يجريها على الطيش جدها= اليا اعتزت باسمه وعدّت فعايله
قامت تلاعبني وترسل جنودها=الين حطت وسط جوفي رحايله
حاولت اسج الرجل عنها والدّها=لكنّ قلبي عدّها من دخايله
يسرج عليها لاهب الشوق والغلا= وهي تلددني وترسل رسايله
واليوم ضاعت حيلتي في سلومها=ما عدت اميّز هزلها من صمايله
ما غير اجاذب ونتي مع حمامها= والعين كاذبها يصدّق همايله
قولوا لها كان استمرت بجورها=فالروح من بين المعاليق زايله
وقولوا لها كان استمرت بصدها= لا نيب ناسيها ولا ابغا بدايله
وقولوا لها كان انتوت في ضعونها = والله لابقى طول عمري واخايله
قول(ن) عليه ارهن حياتي وختمها= قال المهنا يوم عنت مثايله[/poem]

[ابراهيم المهنا]

[align=center]مُقَامِرتي..... :


والعشقُ تراتيلُ .. السَّكْرى...!


وهيامُ العاشقِ أجملهُ.... : حالَ التخريفْ ..!


كلماتكِ لا يأْسرُها قيدٌ وحدودْ ..!


تأتي كالسيلِ الجارفِ وتحطَّمُ _ إنْ كان هناك _ سدودْ ..!


تأتي وتحرر إستعمار الخجل المزعوم ..!!


تأتِي كقاومةِ الأعداءِ ..!! ...لتفوزَ بوطنٍ لا يسكنُهُ الغُرباءْ ..!


وإذا ما حانتْ لكِ صحوةْ ..!! ..... : كبّلتِ لسانكِ بـالأغلالْ ..!!


ورجعتِ هناكَ الى قطعِ الأحجارِ ..!


مقامرةٌ تسعى لإعادةِ ترتيبِ الأشياءْ ..!



بيَدَيْكِ الكأسُ المملوءةُ بالأحلامْ ..!


فنبيذُ العشقِ كبيرٌ ! ....كالأحلامْ .....!


سَيُهَاجِمُكِ الاسْتِسْقَاءْ* ..!


وسَيُطْلِقُ أَغْلالَ البوحِ بلا استثناءْ ..!

&


&

&





مُقَامِــرَتي :


لستُ أنا النَّردُ...!! ... ولا الكأسُ ....ولا الأحجارُ ..!


ولا الأشياءْ ..!!


ولا " الروليتْ " *


فأنا في العشقِ أُحَاربُ ترتيبَ الأشياءْ ..!



وَأُقَبِّلُ أسلحةَ المحتلِ....! وأُرَحِّبُ بالإِستعمارِ ... وأُ مَهِّدُ لاسْتيطانِ الأرجاءْ ..!



وأَصِيْحُ بأعلى صوتي زُمَراً:


الموتُ لكلِ مقاومةِ الأعداءْ ..!


الموتُ لطردِ الغرباءْ ...!


فأنا عربيٌ يا سيدتي ...أفرحُ بالمحتلينْ ..!


لنْ أَشْجُبَكِ ...! لنْ أَسْتَنْكِرْ ..!


لنْ أَحْتَضِنَ شبابِ الصحوةْ ...!!


لن افتح " أنباري " قاعدة تُقْلقُ أَحْلامَ المحتلينْ ..!


لن تحتاجي لكأسِ " نبيذٍ " ..!


ولا استسقاءْ ...!!


فأنا في العشقِ أُحَاربُ تَرتِيبَ الأشياءْ ..!
________________________

"الاستسقاء ": مرض يصيب المخ .

"الروليت " : العجلة المستخدمة في لعب القمار.[/align]