... قواها العقلية..
عملت كأشد ماتعمل...
الخط ..إقترب...
..
....
......
وفي ..خلف الصخرة..
... قلبت..سلتها..وأغلقتها.. على نفسها..
وهي تبتهل إلى الله بأن الثقوب..لا تفضحها..
..ومازال الصوت يقترب..
ثم يتوقف..على بعد بضع أمتار منها..
.....
..وكان الصوت ..
عبارة عن..
............
جمل يحمل شيخ..و قائد ..للجمل
........
راقبت الوضع عن كثب..
تنتظر ..أن يكشف أمرها..
..
ما الذي تفعله عنده..
.............
((هنا..المكان..))!!!
هذا ماتلفظ..به الراكب,,
وتاذي يبدو عليه..جليا كبر السن.
.....
ليشرع قائد الجمل.((وكان شابا..))
في الحفر..
...................
......
نصف ساعة مرت...
....ليرن صوت....أصطدام جسم معدني,,
............
فيشرع الفتى بالحفر في همة أكبر..
.......
يستخرج بعدها بصندوق...هجم عليه الصداء
فأكل أطرافه...
.....
وبسهولة ..
يكسر قفله..
لتتناثرجنيهات ذهبية منه..بعد أن حشوت فيه حشوا..
........
أغلقت فمها بشدة خوفا أن تخرج صوتا
...
وبكل قوة يضع الفتى الصندوق في كيس كبير جلبا لأجل ذلك..
ولعل الجنيهات لم يلتفت لها..
أمام الصندوق
العرض المتطور
