المطاوعة أثنين
واحد : مطوع لله
وهو اللي يتبع أمر الله على طريقة نبيه r
الثاني:مطوع للشيطان
وهومن يعصي الله على طريق إبليس أخزه الله.
والناس حدى الاثنين
و ترى الدين عند الله غالي وكامل أنزل له كتب أرسل له رسل وو وآخرهم محمد r
و ما قد سمعنا أو قراءنا أن الرسول r استقبل له عاصي أو شارب خمر و ذهب به إلى الخمارة أو مكان يغضب الله ، وقس على ذلك من دخان أو شيشة حسب كلام البعض و دفع لهم الحساب
- وهو أول من طاع أمر الله -
الدين مو لعبة نمشيه على هونا حتى لوجاني من يكون لو له لحية حتى أخماس قدميه وسوى شي يخالف دين الله وسنة نبيه ما أرضى و أنتم بعد ما ترضون
صح و إلا لا
لأن دين الله كامل وسنة نبيه واضحة
اليهود و هم المغضوب ما شفتوا لحاهم وش طولها
وبعدين ترى فيه
ثلاثةتسعر بهم الناريوم القيامةعالم وقرئ للقران وكريم ينفق ماله ومجاهد تذهب روحه لان أعمالهم ليست خالصة لله عز وجل
أرجعوا للحديث
و الله عز وجل لاتنفعه طاعة الطاعين ولا تضره معصية العاصين
اللهم ألهمني رشدي وعذني من شر نفسي
ولكم مني سلام
أخوكم و محبكم في الله
هذام