تحيهَ طيبهَ
قال الله تعالى ::
((
وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ))
وهذأ مآكان بالجآهليه
قبل الآسلآم ...فكآنت من أفعالهم
وأد البنآت لكرههم لهآ ..وظنآ بأنهآ تأتي بالعآر والفضيحهَ
.
.
.
لكن مآزال هذآ الى الآن .... ؟
فآذا بشر الآب (
بالطفل الآول )
بأنها فتآة لآيسعد بقدومهآ ...وتتغير ملآمح وجهه الى عدم الرضآ ...
رغم أن هذآ بيد المولى عز وجل وليس بيد (
المرأة )
وبعد الله السبب في تحديد نوع االجنس (
الرجل )
وليس هذآ فقط بل يتلفظ الزوج ويبدآ بتهزيء زوجتهِ بأنهآ لآتأتي الآ بالبنآت ...!
وكآنهآ أتيهَ بها (
من بيت أهلهآ ) وليس من المولى عز وجل
بنظركم /
مآهي أسبآب
( النظرة الى الآنثى )
الى نظرة أهل الجآهليه والتي مآزالت موجوده الى وقتنآ هذآ
؟؟؟
لمآ نظرة السخط التي تمتليء
قلوبنآ وعدم الرضآ بمآ كتبهُ الله لنآ ورغم آن جميعهآ تعتبر أرزاق وفضل من الله سواء كآنت أنثى / ذكر ....
؟؟
*
*
*
أطيب التحآيا