﴿ ولم أكن بدعائك ربّ شقيا ﴾ لم ييأس زكريا، بالرغم من دواعي اليأس: وهن عظمه، واشتعل رأسه شيبًا، وكانت امرأته عاقرًا،، لكنه ظل يحسن الظن بربه.