مؤلمَ … عندمآ نبكيّ بِ شدههَ ! وحينمآ يسألوننآ لمَ آلبكآء ؟ نصمت وكأننآ قد صفعنآ … ليس إستغرآباً ل آلسؤآل , ولآ خوفاً من آلإجآبه ! ولكن لأن آلحروف آل ” ثمآنية وآلعشرون ” لن تصف حجم آلألم آلذي يحتوينآ , فَ نصمت