...
تَم حَدوث فَعلُك بشكلٍ مَعطُوب و ترشقُ بزندٌ يحملُ صَفة الزَاهِد و
صَوتُك جرسٌ يرنُ فوق الثكالى لكنهُ في الحقيقة يرنُ فوق العَاهرات و الحليب المسَروقْ وَ يسدُ سَعة
العَطاءْ ليغني بعدها بغفرانٍ مَدْحُورْ , إِن تَم فقدُ كل شيء عدا يدُك اللتي تستطيعُ أن تتواطئ مع غفوة
القدر , زَوابع الوهب | النهبْ , عرشَ التقَوى المَكْسُورْ !