بعد أن وجد البعض أن مواجهة فريق الهلال بلاعبيه الأجانب المميزين صعبه داخل الملاعب اتخذوا من الإعلام وسائل لتحطيم القوة الهلالية، فما حدث مع ياسر ورادوي وويلهامسون ليس ببعيد عن الأذهان ومن قبلهم كوزمين وهذا الموسم استأنفوا لعبتهم القذرة مع الكاميروني إيمانا. وهكذا سيجد كل لاعب هلالي مميز أنه مهدد بحرب إعلامية قبيحة تهدف إلى إسقاطه ولا تجد للأسف أي مبادرة هلالية لمواجهتها وفضحها بل هنالك استسلام لها مما يجعل تأثيرها أكبر مما يتوقعه أصحابها.