[.. هذا أنآ,, عمرى ورق,, حلمى ورق,, طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق,,
ضوء طريد في عيون الأفق, يطويه الشفق,, نجم أضاء الكون يومآ... واحترق ! ..] ...... فاروق جويدة ,’,
بالأمس,, كنت مع ذكرياتي
دفاتر مُتناثرة ليس لها نهاية
بعضها اصفّر,,! والبعض الآخر تهدّل !
أقرأ شيء من كلماتي .. وأسأل نفسي ؟
- هل أنا كتبتهآ ؟
يا الله ..!! قوة الكلمآت تتحكم بها المشاعر الحاضرة , والوقت ,, والموقف ,’,
لعلي أُدوّن منهآ هنآ ,, وفـــاءً للحرف