سمو الاعتذار !
“
”
الاعتذار أدب اجتماعي في التعامل الإسلامي، ينفي منك شعور الكبرياء ، وينفي من قلب أخيك الحقد والبغضاء ، ويدفع عنك الاعتراض عليك، أو إساءة الظن بك، حين يصدر منك ما ظاهره الخطأ.
- من التواضع ألا تكابر في الدفاع عن نفسك، بل إن الاعتراف بالخطأ أطيب للقلب
- تلقي الأعذار بطيب نفس، وبالعفو والصفح، يحض الناس على الاعتذار، وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ، وتأبى الاعتراف بالزلل، وترفض تقديم المعاذير، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف
لذالك اعتذر لك من اسئت له في يوم من الايام خاصه الست صبيبه , النقاشه ام ادم , شهد