مساء الخيراات والمسرات
الخطاء يبقى خطاء حتى لو تعددت الأسباب , في قرارة نفسه يتألم فيجمع بين ألم الغيرة العمياء التي تصيب الحريم والم الشخصية التي يجب
أن يكون عليها..والعكس صحيح
من الأسباب قد يتخذ البعض هذا السلوك ليمشي بضاعته...لكسادها..!!
لا أراه إلا أحسن بنفسه بفعله هذا خيراً ! فلو تركه ولم يفعله لأصابه التشنج.!
أخيراً :
يبقى هذا نوع من التشبه الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والنساء بالرجال )متفق عليه
فهو ملعون : واللعن : هو الطرد من رحمة الله : كيف حال من طُرد من رحمة الله : اين سيذهب ومن سيرحمه..
من هذا يتضح ذلك سلوك من تشبه والسبب في عدم التفاعل.
دمت بحب أخي الكريم الرأي الأول